منذ ٨ أشهر
على عكس ما يعتقد كثيرون، رأى مركز دراسات تركي أن المنافسة العالمية في غرب المحيط الهادئ لا تقتصر على التنافس بين الصين والولايات المتحدة الأميركية.
منذ ١٠ أشهر
"الهدف الحقيقي من إقامة تحالفات عسكرية مثل الناتو في منطقة آسيا والمحيط الهادئ هو جعل دول المنطقة رهينة وورقة رابحة في الصراعات والمواجهات".
منذ عام واحد
سلطت صحيفة روسية الضوء على توسع مجالات التعاون بين اليابان وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، خلال الفترة الأخيرة.
خبراء السياسة لاحظوا أنه حتى اللحظة الراهنة لم تصبح التحالفات التي تتم تحت رعاية الولايات المتحدة نظيرا لحلف شمال الأطلسي المعروف اختصارا بالناتو، لكن إنشاءها يعد خطوة في هذا الاتجاه.
وصل الرئيس الأميركي الأسبق "باراك أوباما" إلى البيت الأبيض، وهو يحمل انتباها كبيرا للشرق وخاصة الصين، ما دفعه لتغيير إستراتيجية بلاده في أكثر من منطقة، حاملا لافتة "القيادة من الخلف" في هذه المناطق.
منذ عامين
على الرغم من التخلي عن المبادرة في البداية لكونها أداة احتواء، وبالتالي استفزازية تجاه بكين، استمر تطوير البنية التي ساهمت في إعادة تنشيطها من خلال سلسلة من الحوارات والشركات الثلاثية بين 2008 و2017، العام الذي جرى إعادة إطلاقها فيه.